عاصمة فلسطين في العصر الأموي دراسة أثرية مقارنة بين مدينتي القدس والرملة

الملخص

يدور الحديث في هذا البحث عن مكانة مدينة القدس السياسية في العهد الأموي، والآثار الدالة على نشاط الدولة السياسي في المدينة، سواء في مجال العمارة والأبنية ذات الطابع السياسي والإداري ، أو في مجال الاقتصاد وما يتم التعبير عن ذلك النشاط من خلال ضرب العملات المعدنية ذات الطرز العديدة .  ومقارنة هذا الدور بدور مدينة الرملة الفلسطينية ، التي ذكرت في المراجع أنها قصبة جند فلسطين . وهل المقصود بأن الرملة هي عاصمة سياسية أم مجرد مركز للنشاط الاقتصادي ، بينما حظيت مدينة القدس بنشاطات الدولة السياسية والدبلوماسية فضلاً عن مكانتها الروحية ، في إشارات واضحة إلى أن عاصمة جند فلسطين السياسية في العصر الأموي كانت مدينة القدس  وليس مدينة الرملة .

الكلمات المفتاحية:

ايليا ، دار الأمارة ، الفلوس ، القصر، مخطط.
حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
السير الذاتية للمؤلف غير متوفر.