تحليل أصول المعاني عند ابن فارس في المقاييس على ضوء النظرية الثُّنائيَّة )باب العين أنموذجا

الملخص


"عرض وتقويم"


ملخص البحث. الرجوع إلى الأصل الثُّنائ يِّ من الآراء ال تي فرضت وجودها في ظل الواقع اللُّغو ي مع قلة ورودها
في الاستعمال، وقد ن ص على هذا جمع من ال لُّغويين؛ ويعود هذا إلى أ ن الأصول الثُّنائي ة مرحلة تاريخي ة م رت عليها
العربي ة لا يمكن إنكارها، ويكشف هذا مقارنة هذه الأصول الثُّنائي ة بالأصول الثُّاثيي ة، وما بينهما من أواصر القرى
المعنوي ة.
وتظهر جهود ابن فارس في جمع المدلولات المتفرقة للجذر اللُّغو ي الواحد في الثُّنائ يِّ والثُّاثي يِّ، فع د
المدلولات ال تي بينها صلة أصاثً واحداً، واختار له معنى أصلي اً يجمعها، وق سم هذا المعنى إلى قسمين:
1 المعنى ال ذي ينتج عن الل فظ للوهلة الأولى هو المعنى المركزي أو الأساس ي . -
2 وباقي المدلولات معانٍ ثانوي ة هامشية له.

حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
السير الذاتية للمؤلف غير متوفر.